طرح علماء إمامية

المال علة من علل القول بالمهدوية والغيبة للاستحواذ عليه

* المالُ علّةٌ من علل القول بالمَهدويّة والغيبَة للاستحواذِ عليه!.

– تقول الإماميّة أنّ علي بن أبي حمزة البطائنيّ ، وزياد بن مروان القندي ، من وجوه قولهما (بالوقف) على إمامة موسى بن جعفر الكاظم (ع) ؟!. هو أنّهما كان من الوكلاء على أمواله ، فلمّا مات الكاظم (ع) ، ادّعيا أنّه المهدي الغائب ، وأخذَا أموالَه ، وفي ذلك يروي الشيخ الطوسي : (( وكان ذلك سبب وقفهم وجحدهم موته، طمعا في الأموال، كان عند زياد بن مروان القندي سبعون ألف دينار، وعند علي بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار)) [الغيبة:1/88] .

– ولكَ أن تنظُر لنفسك ما سبب القول بغيبَة ابنٍ للإمام الحسن العسكريّ (ع) ، ففي ذلك تكرارٌ من فعل الواقفة لمن تأمّل وتدبّر في الاستحواذ !.

– وفي سيناريو جمع الأموال : يُشيعُ المُبطلون في الشّيعة تسليم زكوات أموالهم وأخماسِهم (من القول المُحدَث) لهم ، وهُم ممّن يدخلُ ويخرُج على الأخيار مِن بَني الحسين ، فيُحسن أولئك الشّيعة بهم الظنّ ، ويُسلّمونَهم الأموال ، ثمّ ينشرون بينَهم اسكتوا ولا تُخبروا أحداً حتّى الأئمّة بذلك فالأمر تقيّة ، ويضرّكم هذا ويضرّ الأئمّة ، فيكون حال الأخيار من بني الحسين عند التّحقيق أنّهم لا يعرفون شيئاً عمّا يتأكّلُ به أولئك النّفر من الشيعة ويُحدثون من الأخبار في إضفاء صفات الإمامة عليهِم ، وإذا بلغَهم عليهم السّلام شيئاً من ذلك أنكروا عليهم ، فيحملُ أولئك الحُذّاق ذلك الإنكار عند عوامّ الشّيعة على وجه التقيّة ، فيستمّر الخداع لأخذ الأموال ، زيادة في اختلاقِ العقائد عليهم ومنها القول في إمامتهم ، ورروا في ذلك الأخبار المُختلقات لتؤيّد عقيدتهم الحادثة ، حّتى أصبحَت بعد ذلك مدوّنة في الكُتب ، فوقف عليها المتأخّرون في زمن الغيبة وظنّوها صدقاً واعتقاداً ، والله المُستعان !.

أسعد الله بكم

اللهم صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد …

طرح علماء إمامية

الإمام الديباج محمد بن جعفر الصادق بن محمد الباقر لم تثبت إمامته بطرح علماء إمامية

الإمامُ الذي لم يثبت إيمانه ! محمد بن جعفر الصادق ، وأبناء الأئمة (والعياذُ بالله) .

الإمامُ الدّيباج محمد بن جعفر الصّادق بن محمد الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، لم يثبت إيمانه من طرح عُلمَاءٍ إماميّة وفيهم مُتأخّرون، وأبناء أئمتهم زيدية والقدح فيهم ، إضاءةٌ فكريّة توجّهُك إلى قراءة مسائل أخرَى تعلَمُ معها أين هُم أهل البيت (ع) ، وطبيعة الرّفض لأئمّة العترة وثوراتهم ، فالمنشور فكريّ لا تحريضيّ ، موجّه للباحثين بالدّرجَة الأولَى .

7- الإمام محمد بن جعفر الصادق بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) .
8- الإمام عبدالله بن جعفر الصادق بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع)
9- الإمام ذو الدمعة الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) ربيبُ الصّادق

* قال السيد الخوئي يتكلّم عن الإمام محمد بن جَعفَر (ع) : ((فإنه لم يثبت إيمان هذا الرجل، فضلاً عن وثاقته، ولم يرد فيه مدح غير ما ذكره المفيد – قدس سره- من أنه كان سخياً شجاعاً، ولا أثر لهذا المدح فيما نحن بصدده)) [معجم رجال الحديث:16/176] ، وقال عنه الشيخ المفيد : ((ويرى رأي الزيدية في الخروج بالسيف ،…، واتبعته الزيدية الجارودية)) [الإرشاد:2/212] ، وقال الشيخ حسن الأمين : ((والأغرَب! مِن أنّ اثنين مِن أولادِ الإمَام جَعفَر بن محمّدٍ نفسَه مَالا إلى الزيدية، وهُمَا: عَبد الله، ومحمّد، خرَج الأول مَع النّفس الزكيّة وكَان مُتّهمًا بالخِلاف عَلى أبيه ودَعَا إلى نفسِه مِن بَعدِه، وخَالط الحشويّة فيمَا يُقال، ولَه أتباعٌ يُعرفُون بالفطحيّة، وخَرج الثاني على المأمُون بمكة سَنة (199هـ) وأيّدتهُ الزيدية الجاروديّة)) [مستدركات أعيان الشيعة:1/71] ، وفيه الإمام ذي الدّمعة الحسين بن زيد وأنّه خرجَ مع الطّاغية عندَ الإماميّة الإمام النفس الزكيّة محمد بن عبدالله (ع) مُبايعاً له ، قال الشيخ حسن الأمين : ((كَان في طليعة مَن بَايع النّفسَ الزكيّة، اثنَان مِن أشهَر أولاد زَيد بن علي وهُما: عِيسى مُؤتّم الأشبَال، والحسين ذُو العَبرَة، كما أنّهما انضما بَعد مَقتل محمّد إلى أخيه إبرَاهيم الثّائر في العِراق)) [مستدركات أعيان الشيعة:1/71] .

أسعدَ الله بكم

اللهمّ صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد …

طرح علماء إمامية

الإمام المحض عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ضال من طرح علماء إمامية

* الإمامُ المَجروحُ المذمومُ غير الثّقة ! عبدالله بن الحسن بن الحسن (والعياذُ بالله) .

الإمامُ المحض شيخُ بني هاشم في زمانِه عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طَالب (ت145هـ) ، ضالٌ من طرح عُلمَاءٍ إماميّة وفيهم مُتأخّرون، إضاءةٌ فكريّة توجّهُك إلى قراءة مسائل أخرَى تعلَمُ معها أين هُم أهل البيت (ع) ، وطبيعة الرّفض لأئمّة العترة وثوراتهم ، فالمنشور فكريّ لا تحريضيّ ، موجّه للباحثين بالدّرجَة الأولَى .

– * قال السيد الخوئي : ((ولا يمكن أن تقع معارضة للروايات المشهورة في ذم عبدالله بن الحسن … ، والمُتحصل مما ذكرناه : أن عبدالله بن الحسن مَجروحٌ مَذمُومٌ ، ولا أقل مِن أنّه لم يَثبت وثاقته أو حُسنه)) [معجم رجال الحديث:11/175] .

أسعدَ الله بكم

اللهمّ صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد …

طرح علماء إمامية

الإمام عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عدو لدود من طرح علماء إمامية

* الإمامُ العدوّ اللّدود الخَبيثُ ! عيسى بن زيد بن علي (والعياذُ بالله) .

الإمامُ شيخُ العترة عيسى بن زيد بن عَلي بن الحُسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، عدوّ لدودٌ مِن طرح عُلمَاءٍ إماميّة ومنهُم مُعاصرون ، إضاءةٌ فكريّة توجّهُك إلى قراءة مسائل أخرَى تعلَمُ معها أين هُم أهل البيت (ع) ، وطبيعة الرّفض لأئمّة العترة وثوراتهم ، فالمنشور فكريّ لا تحريضيّ ، موجّه للباحثين بالدّرجَة الأولَى .

– * قال الشيخ علي الكوراني المُعاصر : ((وكانَ عيسى هَذا عَدوّاً لدَوداً للإمَام الصّادق)) [جواهر التاريخ:5/307] ، وقال عبدالحسين الشبستري : ((كَان لسُوء حَظِّه مِنَ المعَادِين للإمَام ، ومِن المتجرِّئين والمتطَاوِلين عَليه. كَان محدِّثاً حَسَن الحَديث، لكنّه كَان مَذمُوم الطَّريقَة، عُرِفَ بالخُبث وعَدم الاستقامَة)) [الفائق في أصحاب ورواة الإمام الصّادق:2/529] ، فهذا من قول الرّافضة ،

فأمّا قول سَادات بني الحسَن والحُسين فليسَ ذلك القَول، قال علي بن الحسَن بن الحسَن بن الحسَن : ((لقَد رَأيتُنا ونَحن مُتوفِّرون ومَا فِينَا أحَدٌ خَيرٌ مِن عيسَى بن زيد)) [مقاتل الطالبيين:247] .

أسعدَ الله بكم

اللهمّ صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد …

طرح علماء إمامية

الإمام يحيى بن زيد ضال من طرح علماء إمامية

* الإمامُ الضّال! يحيى بن زيد بن علي (والعياذُ بالله) .

الإمامُ الثّائر يحيى بن زيد بن عَلي بن الحُسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، (ت125هـ) ، ضالٌ من طرح عُلمَاءٍ إماميّة ، وكذا الإمام النّفس الرضيّة إبراهيم بن عَبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي الطّالب الدّاعي في البصرَة سنة (145هـ) ، إضاءةٌ فكريّة توجّهُك إلى قراءة مسائل أخرَى تعلَمُ معها أين هُم أهل البيت (ع) ، وطبيعة الرّفض لأئمّة العترة وثوراتهم ، فالمنشور فكريّ لا تحريضيّ ، موجّه للباحثين بالدّرجَة الأولَى .

– * قال الشيخ الطّريحي : ((وأمّا غَيره [يعني زيد بن عَلي] ممن خَرجَ بالسَّيف مِن أهل البَيت كَيحيى بن زيد ومحمّد وإبراهيم ، فَظاهرُ حَالهم مُخالَفَة الأئمّة، ومَا صَدر مِنهُم آمِن الحزن والبُكَاء ليس فِيه دَلالَة عَلى خَيريَّتهِم لاحتمَال أن يَكون شَفقةً عَليهم لضَلالَتهِم أو لَهتكِ حُرمَة أهل البَيت)) [مستدركات أعيان الشيعة: 1/70] ، وفي فهارس رياض الصالحين : ((أسَاء يحيى بن زَيد الشَّهيد الأدَبَ إلى الإمَامَين البَاقر والصَّادِق)) [1/688] .

أسعدَ الله بكم

اللهمّ صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد …