أطلس تقريبي لدعوة إمام العترة وشيخ آل محمد المنصور بالله القاسم بن علي بن عبدالله

* أطلس تقريبي لدَعوة إمام العتَرة وشيخِ آل محمّد المنصور بالله القَاسم بن عَلي بن عَبدالله بن محمّد بن القَاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن عَلي بن أبي طالب (ع) ، (310-393هـ) .

* أثاب الله منْ شاركَها في الخَير .

* الصّورة بشكل مكبّر على الرّابط أدناه :

http://mrkzgulfup.com/do.php?img=41780

للتحميل على الميديا فاير

http://www.mediafire.com/view/h1d1t2y1rram76l/8966.png/file

وفّقكم الله

#الكاظم_الزيدي

اللهمّ صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد …

أعلام وأئمة ومشائخ الزيدية أعلام أهل البيت عليهم السلام

أعلامُ وأئمّة ومشائخ الزيديّة أعلامُ أهل البيت عليهم السّلام

* الصّورة بشكل مكبّر وواضح على الرّابط أدناه على الميديا فاير

https://www.mediafire.com/file/x97zmyf7jj8e1w1/17834340_10208692486177769_1995839808078487645_o.jpg/file

وفّقكم الله .

اللهمّ صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد …

صورة تتبعية توضح أماكن البروج من الشمس عند دوران الأرض

صورة تتبعيّة توضّح أماكن البروج من الشّمس عند دوران الأرض، وهي مخالفة لما درجَت عليه بعض التقاويم التي تعدّ البروج تارة (30) يومًا وتارةً (31) يومًا تدورُ بها دورة الشّهور الميلادية.

– مثالُه : حسب بعض التقاويم فاليوم هو (17) من برج الدلو.
– بينما حسب التتبع الخاص بموقع الشمس من البروج نجد أن الشمس في (6) فبراير في برج الجدي.

– وليعرف الشخصُ بُرجه ينظر إلى يوم وشهر تاريخ ميلاده حسب الصورة أدناه ويعرف؛ ولكن سيكون ذلك من باب المعرفة العامة العلمية التي لا تأثير لها على الأشخاص؛ لأن البعض -وهو أصل المنشور هنا في التوعية- يتوهم أنّ له حظوظًا من بُرجه، أو أن لها تأثيرٌ على نفسيّته وعلاقاته مع الآخرين، انظر الرابط أدناه لتقف على الرأي الشرعي في السؤال عن البروج:

https://t.me/alkazemalzaidy/589

– ملاحظة: عدد البروج (12) برجًا بتمامها يكون انتهاء السنة الميلادية؛ وبتمامها تكون الأرض قد دارت حول الشمس دورةً كاملة؛ وما هو في الصورة (برج الحواء) فهو داخل في برج العقرب؛ أي أن برج العقرب يبدأ من (23) نوفمبر وحتى (18) ديسمبر؛ فكان الذكر لبرج الحواء لسببٍ بحثيٍّ سابقٍ.

وفقكم الله

اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد

الزيدية لا يرجو أهل العدل غيرهم ولا يخاف أهل الجور غيرهم

 – قالَ الإمامُ صاحبُ الكوفَة محمّد بن إبرَاهيم -طباطبا- بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسَن بن الحسن بن علي بن أبي طَالب -عليهم السّلام- (ت199هـ) : ((الزّيديّة؛ لا يَرجُو أهلُ العَدل غَيرهُم، ولا يخَافُ أهْلُ الجَور غَيرهُم)) [مناقب الإمام زيد بن علي] .

 – وهُنا عدّة فوائد ، والإمامُ محمّد بن إبراهُم، هُو أخٌ للإمام نجم آل الرّسول القاسم بن إبراهيم الرّسي (169-246هـ) .

1- أهَل العَدل إمّا بمعنَى: القائلون بالعَدل والتوحيد، كالمُعتزلة، وكذلكَ كانَ رجالات المُعتزلة يتسابَقونَ نُصرَة أئمّة العترَة -عليهم السّلام- . وإمّا بمَعنى: نَاشِدُو العدالَة من الأمّة؛ فإنّهم أسبقُ النّاس إلى نُصرَة العترَة؛ لمّا كانت العترَة أفضل الأمّة، وقلوب النّاس تهفو إليهِم؛ فهُم أعظمُ مَنْ يُرجَى أثَراً في العَدل .

2- وأهلُ الجَور؛ كانوا لأجل ما سبقَ يضطربونَ من دُعاة أئمّة العترة؛ لمّا كانَ أكابرُ الأمّة؛ أكثرُ الأمّة تأثّراً بدعواتِهم، ولمّا كانَت العامّة تهفو قلوبُهم إليِهم .

 – ثمّ بعدَ ذلك يكونُ الأمرُ في الوهن والضّعف وصدق النّصرَة؛ يعودُ إلى قوّة الإيمانِ في النّفوس، وإلى حِيل سلاطين الجَور في النّاس؛ ومن ذلك أيضاً العمدُ منهم إلى تفتيت الشّيعة، باختلاقِ المذاهب الرديّة التي تضدّ جهادَهم لسلاطِين الجَور.

أسعد الله بكُم

اللهمّ صلّ وسلّم على محمّد وعلى آل محمّد

الإمامة في ولد الحسن والحسين برواية الشيخ الطوسي من الإمامية عن الإمام الصادق